Genetic algorithm optimized robust nonlinear observer for a wind turbine system based on permanent magnet synchronous generator

© 2022 ISA. Published by Elsevier Ltd. All rights reserved. This is the accepted manuscript version of an article which has been published in final form at https://doi.org/10.1016/j.isatra.2022.02.004This paper presents an optimal control scheme for a Permanent Magnet Synchronous Generator (PMSG) coupled to a wind turbine operating without a position sensor. This sensorless scheme includes two observers: The first observer uses the flux to estimate the speed. However, an increase in the temperature or a degradation of the permanent magnet characteristics will result in a demagnetization of the machine causing a drop in the flux. The second observer is therefore used to estimate these changes in the flux from the speed and guaranties the stability of the system. This structure leads to a better exchange of information between the two observers, eliminates the problem of encoder and compensates for the demagnetization problem. To improve the precision of the speed estimator, the gain of the non-linear observer is optimized using Genetic Algorithm (GA) and the speed is obtained from a modified Phase Locked Loop (PLL) method using an optimized Sliding Mode Controller (SMC). Furthermore, to enhance the convergence speed of this observer scheme and improve the performance of the system a Fast Super Twisting Sliding Mode Control (FSTSMC) is introduced to reinforce the SMC strategy. A series of simulations are presented to show the effectiveness and robustness of proposed observer scheme.Peer reviewe

New Hybrid Sensorless Speed of a Non-Salient Pole PMSG Coupled to Wind turbine Using a Modified Switching Algorithm

©2019 ISA. Published by Elsevier Ltd. All rights reserved. his manuscript is made available under the terms of the Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International licence (CC BY-NC-ND 4.0). For further details please see: https://creativecommons.org/licenses/by-nc-nd/4.0/The paper focuses on the design of position and speed observers for the rotor of a non-salient pole permanent magnet synchronous generator (NSPPMSG) coupled to a wind turbine. With the random nature of wind speed this observer is required to provide a position and speed estimates over a wide speed range. The proposed hybrid structure combines two observers and a switching algorithm to select the appropriate observer based on a modified weighting coefficients method. The first observer is a higher-order sliding mode observer (HOSMO) based on modified super twisting algorithm (STA) with correction term and operates in the medium and nominal wind speed ranges. The second observer is used in the low speed range and is based on the rotor flux estimation and the control by injecting a direct reference current different to zero. The stability of each observer has been successfully assessed using an appropriate Lyapunov function. The simulation results obtained show the effectiveness and performance of the proposed observer and control scheme.Peer reviewe

Centre historique et urbanisation pericentrale et peripherique – Cas d’Ouled Djellal dans les Ziban

- Two years after thesis defence, Ouled Djellal was promoted to a distinct wilaya (province), independent from Biskra wilaya.- Thesis' article can be found at "https://journals.openedition.org/insaniyat/14336".هذه الأطروحة تتناول إشكاليـّة تسلـّط ّالضّوء على الجوانب المتعلقة بالتـّنظيم الهرمي للمكوّنات الحضريّة لمدينة أولاد جلال. إنـّها تـُقيـّم العلاقات الـّـتي تربط المركز التــّاريخي بالكيانات الحضريّة المحيطة البعيدة والكيانات المتاخمة له بهدف تبيين الأشكال التمييزيّة المرتبطة ليس بالفضاء فقط بل كذلك بفضائيّة المدينة. إنّ هيكلة هذه الأطروحة تقوم على فصل تمهيدي وثلاثة أجزاء من تسعة فصول وثائقيّة وتحليليّة ومن استنتاج عام وتوصيّات.الجزء الأوّل بعنوان (أسس نظريـّة وتعريف المفاهيم الافتراضيـّة) مخصّص للبحث البيبليـوغرافي، ويتكوّن من فصلين: الفصل الأوّل بعنوان (المفاهيم الشكليّة المكوّنة للمدينة الحقيقيّة، أو المتغيّرات الهيكليّة) اهتمّ بالشّكل المادّي للمدينة من خلال تحديد المفاهيم المجرّدة المرتبطة ببعدها المادّي. إنـّنا من خلال تحديد المفاهيم المتعلـّقة بكامل العضويّة الحضريّة قمنا باستعمال آلية الاختزال المورفلوجي والاستعارة وكذلك أحطنا بالمفاهيم المكانيّة من عدّة وجهات نظر منها الهندسيّة واللغويّة والبيولوجيّة والسوسيولوجيّة، الخ... من أجل فهم خصوصيات وعموميات المكوّنات الماديّة للمدينة.غير أنّ الفصل الثــّاني الـّذي يحمل عنوان (المفاهيم الظواهريـّة الـّتي تؤثــّر على المدينة أو المتغيـّرات الظرفيّة) أخذ على عاتقه إلقاء الضّوء على المفاهيم ذات الطبيعة الظرفيّة الـّتي نفترض أنـّها أثــّرت سلبا على التشكـّل الحضري. إنـّنا من خلال الملاحظة النظريّة يتأتـّى لنا فهم التـّمييز المكاني والوظيفي وتهميش الكيانات المورفولوجيّة الحضريّة والخلل الوظيفي والتـّصميم النووي للمدينة وكذلك الوضعيّة القانونيّة للملكيّة العقاريّة.أمّا الجزء الثــّاني تحت عنوان (حالة المعرفة بالموضوع و التموقع المعرفي وعرض حالة الدّراسة)، التي تتوسّط المفاهيم الأساسيّة المنبثقة من الإشكاليّة والجزء التــّحليلي الــّذي يعالج مدينة محدّدة وهيّ أولاد جلال، فإنه يتألـّف من ثلاثة فصول:الفصل الثــّالث تحت عنوان (المنهج النـّـُظـُمي : نشأته ومفاهيمه وتطبيقاته) حاول تقديم هذا المنهج من ناحيّة التـّاريخ و المفهوم. إنّ فهم هذا المنهج أتاح لنا إدراك تعقــّد المدينة باعتبارها كمنظومة، كما أن إسقاط المفاهيم الخاصة بهذه الأخيرة يفيد في التعامل مع مصطلحات الحدّ والعلاقات الدّاخليّة والخارجيّة والهيكل، وذلك لهدف تمثيل وتصميم نماذج للجملة المعقــّدة المتمثــّلة في العضويّة الحضريّة.يتساءل الفصل الرّابع الــّذي يحمل عنوان (نماذج تحليل التــّشكــّل الحضري وفقا للمنهج النـُظـُمي) حول هذا المنهج الشـّامل، وحول روّاده وحول مدى استعماله وعلاقته بالمنهج النــّمطي التــّشكـّلي. وكذلك حول علاقته بنمذجة بنية المدينة وقيّاس الظـّواهر الحضريّة مثل التــّمييز المكاني والوظيفي بواسطة استعمال مقاربة التــّجميع الكامل الخاصّ بالتــّحليل المتعدّد المعايير. الفصل الخامس بعنوان (تشكـّل مدينة أولاد جلال ومعطيات مونوغرافية) حاول تمثيل المفصل العضوي بين النظريّة المبنيّة على مفاهيم تجريديّة والملاحظة التجريبيّة لموضوع البحث من خلال تحليل مدينة أولاد جلال. في هذا الصّدد تمّ التعرّض للنــّشأة التــّاريخيّة والإقليميّة والحضريّة للمدينة، فضلا عن تناول معطيات مونوغرافيّة حديثة ذات طابع هيكلي ووظيفي. الجزء الثــّالث بعنوان (أولاد جلال، مدينة ذات تمييز فضائي/وظيفي وتصميم عمراني نووي) مثــّل التــّحليل الفعلي لحالة الدّراسة بمعنى الكلمة حسب عدّة طرق ونماذج تحليليـّة. وهيّ مقسّمة إلى أربعة فصول أخذت على عاتقها مهمّة التـّحقــّق من الفرضيّتين العلميّتين المصاغتين في مستهلّ هذا البحث.الفصل السّادس المعنون (الانقسام الحقيقي لثــّنائية المكان والوظيفة بين المركز الاستعماري والنـّواة التــّاريخيّة التقليديّة) بصفته التــّحليليّة حدّد مجاليّ الكيانين المورفولوجيين التــّاريخيــّين اللــّذان يعكسان نمطين حضريــّين متناقضين وقدّم الأدلــّة على وجود الانقطاع المكاني والوظيفي كنتاج لانفصال الكيان المورفولوجي الاستعماري عن الكيان المورفولوجي التــّاريخي. الفصل السّابع بعنوان (التمييز الحضري الماني والوظيفي : إستمرارية تاريخية مؤثرة على المدينة) سمح بتبيين كون التمييز المكاني المميز للمدينة بجملتها يتجسّد في انقطاعات فضائية ومورفولوجيّة تؤثر على مجموع المنظومة الحضريّة. وجود تفاوت كبير بين الأحياء من حيث النــّشاط التــّجاري والمرافق كنتاج للتـّمييز الوظيفي الذي يسم المدينة تمّ تسليط الضّوء عليه.واعتنى الفصل الثــّامن الــّذي يحمل عنوان (أولاد جلال مدينة ذات نواة محصورة مهمّشة وخلل وظيفي يعترض كل أحيائها) بإثبات المتغيّرات الظـّرفية للفرضيّة الثــّانية، والــّتي ترجمت من خلال مفردات النواة التاريخيّة المعزولة و المهمّشة والخلل الوظيفي الحضري المميّز للمدينة بأكملها. إنّ الاعتماد على التحليل متعدّد المعايير للمنهج النـّـُظـُمي مكـّننا من التوغـّل في مجموع العُضويّة الحضريّة. وبفضلها حُدِّد المستوى الهرمي لكلّ الأحياء وبالتـّالي معاينة مناطق الاستمرار أو القطيعة على رسومات بيانيّة.الفصل التـّاسع والأخير بعنوان (المنظومة الحضريّة لأولاد جلال: نتاج التـّصميم النووي للمدينة والوضعيّة القانونيّة للملكيّة العقاريّة) حاول إظهار أهميّة المتغيّرات الظرفيّة الـّتي ترجمت في التـّصميم النووي للمدينة والوضعيّة القانونيّة للملكيّة العقاريّة. وللتـّدليل على ذلك أُستعمِل نموذج التـّسلسل الهرمي الوظيفي الخاصّ بالتـّحليل المتعدّد المعايير اعتمادا على خمسة مقاييس وهي المرافق العموميّة ومحلات التـّجارة والخدمات والعناصر الطوليّة والكثافة السكـّانيّة والحالة القانونيّة للملكيّة العقاريّة. الاستنتاج العام والتوصيّات بإظهار مدينة أولاد جلال متميّزة بنواة تاريخيّة تقليديّة تعاني من التـّهميش والعزلة على الصّعيد المكاني والوظيفي، أثبتنا كذلك وجود الاختلال الوظيفي للمدينة بأكملها. كما كشف التــّسلسل الهرمي الغيّاب التـّام للمراكز الثانويّة وبالتـّالي وجود خلل وظيفي حضري يؤثــّر سلبا على المنظومة الحضريّة بجملتها. لمعالجة هذه الظـّاهرة التي تؤثــّر على الهيكل الفضائي، أوصينا على مستوى التـّصميم العمراني بترقيّة مدينة أولاد جلال إلى الدّرجة السّادسة لأنّ هذه الترقيّة ستسمح لها أن تلعب دور استقطاب يحقـّق التـّوازن الجهوي من خلال مشاركتها في تخفيف الثـّقل الـّذي تتحمّله حاليّا مدينة بسكرة عاصمة الولاية. ولذلك توصّلنا إلى أنّ العمليّات المنتظرة على المستوى الحضري الـّتي تنقل هيكلها الفضائي من الدّرجة الخامسة إلى الدّرجة السّادسة ستـُولـّد مراكز ثانويّة تهيكل المدينة الحاليّة على نحو أفضل. ولذا اقترحنا أن بعض المناطق من النـّواة التاريخيّة يجب أن تكتسب مركزيّة وُسطى في حين أن بعض المناطق في الشـّمال الشـّرقي و مشارف المحيط الجنوبي الغربي يجب أيضا أن ترتقيّ إلى المستوى الرّابع. إنّ ترقية هذه المناطق التابعة لجهات مكانية مختلفة تنسجم مع مبدأ التـّسلسل الهرمي الهيكلي. كما أنـّنا دعونا على مستوى الهيكل الفضائي القائم على متغيـّرتين هيكليّتين إلى تحقيق بنية هرميّة متعدّدة المراكز تحتوي على مركزيّة مكانيّة قصوى ذات المستوى الخامس، تتكوّن من المركز الاستعماري ومحيطه المباشر. ومن ثلاثة مركزيّات ثانويّة ذات المستوى الرابع : الأولى في الجزء الشـّمالي الشـّرقي في منطقة التوسّع الحضري التي نشأت في نهاية الحقبة الاستعماريّة منفصلة عن النواة الاستعماريّة والنواة التـّاريخيّة التـّقليديّة. أمـّا الثانيّة، في الجزء الجنوبي الغربي في المنطقة التي ظهرت في نفس الظـّروف التـّاريخيّة والمكانيّة للأولى. أمّا الثـّالثة، في النـّواة التـّاريخيّة التـّقليديّة حول المحور التـّجاري المركزي. وحول هذه المركزيّات المكانيّة الأربع ينبغي تواجد الفضاءات ذات المستوى الثـّاني والثــّالث غير منتميّة لا للمحيط ولا للمركز كانت تـُشكـّل في السابق مناطق الانقطاع المكاني حيث مجاري الميّاه والوديان. وأخيرا المناطق ذات المستوى الأوّل، فإنّ موقعها ينحصر في أطراف المدينة. إننا ضمن هذا المنهج النـّـُظـُمي لمجال الاستقرار البشري الشـّامل نعتقد أنّ هذا المخطـّط يتوافق مع النـّموذج الكريستالي الخاصّ بالهيكل العمراني للإقليم ومع النـّموذج الكانيجي الخاصّ بالمستوي الحضري.This thesis deals with a problematic that highlights the aspects relating to the hierarchical organization of the urban components of the city of Ouled Djellal in the Ziban region of Algeria. It consists of evaluating the relations linking the historical center with the peripheral and pericentric urban entities, with the objectif of shedding light on the inherent segregative forms not only to spatiality but also to the functionality of the city. An introductory chapter, three parts composed of nine documentary and analytical chapters, a general conclusion and recommendations, constitute the structure of the thesis.The first part, entitled “Theoretical foundations and definition of hypothetical concepts", devoted to bibliographic research, is developed in two chapters: The first chapter, entitled "The formal concepts constituting the concrete city, or structural variables", is interested by the physical form of the city through abstract notions reflecting its material dimension. By defining concepts relating to the totality of the urban organism, we have made use of the instrument of morphological reduction and the metaphor. We have developed spatial notions from several points of view: geometric, linguistic, biological, sociological, etc. with the aim of understanding the ins and outs of the material components. On the other hand, the second chapter, entitled "Phenomenological concepts affecting the city or conjunctural variables", aims to bring to light the concepts of circumstantial nature that may have affected urban morphology. Throuout the object of theoretical observation, it is about understanding spatial and functional segregation, the isolation and marginalization of urban morphological entities, urban dysfunction, the atomic conception of the city and finally the legal status ownership’s land.The second part, entitled "state of the art, epistemological positioning and presentation of the case study", located between the fundamental concepts developed from the problematic and the analytical part dealing with the concrete city of Ouled Djellal, it develops in three chapters: The third chapter, entitled "The systemic approach: Its genesis, concepts and practice", has presented the systemic approach on the historical and conceptual plan. The comprehension of this approach permits to understand the complexity of the city being considered as a system. The interpretation of the inherent concepts to this last (i.e. city) favors the manipulation of notions of boundaries, internal and external relations, and structure, in order to represent and model the complex whole representing the urban organism.The fourth chapter, entitled "Models of analysis of urban morphology according to the systemic approach", reflects on this global approach, on its first precursors, on the extent of its use, on its relation with the typo-morphological approach, on its relation to the modeling of the urban structure and its quantification of urban phenomena such as spatial and functional segregation using the full aggregation approach in multicriteria analysis.The fifth chapter entitled "Morphogenesis of the city of Ouled Djellal and monographic data" attempts to represent the organic articulation between the theory based on abstract concepts and the empirical observation of the object through the analysis of the city of Ouled Djellal. Historical, territorial and urban formation of the city as well as its recent monographic data of structural and functional nature were discussed.The third part, entitled "Ouled Djellal, a city with spatial and functional segregation and urban atomic design", constitutes the actual analysis of our case study according to several analytical approaches and models. It is divided into four chapters which have the task of verifying the two scientific hypotheses formulated at the beginning of this research. The sixth chapter "A true spatial and functional dichotomy between colonial center and traditional historical nucleus", being analytical, allowed the identification of the two historical morphological entities reflecting two contradictory modes of urban production, as well as the demonstration of the existence of spatial and functional rupture as a product of the detachment of the colonial morphological entity from the historical morphological entity.The seventh chapter, entitled "Urban spatial and functional segregation: a historical permanence affecting the city", demonstrated that the spatial segregation characterizing the entire city of Ouled Djellal is expressed in terms of physical and morphological ruptures affecting the whole system. The existence of large disparities between districts in terms of commercial activity and facilities, as a product of the functional segregation affecting the city, was highlighted.The eighth chapter, entitled “Ouled Djellal, a city with confined, marginalized, and urbanely-malfunctioning historical nucleus affecting all its quarters”, was devoted to the demonstration of the conjunctural variables of the second hypothesis, translated in terms of a surrounded, marginalized and urbanely-malfunctioning historical nucleus. The use of multicriteria analysis (MCA) as an analysis model of the systemic approach allowed to launch forth into the entire urban organism. The latter has favored the identification of the hierarchical level of each district and consequently the observation of zones of hypothetical continuity or rupture on graphic instruments.The ninth and final chapter, entitled "The urban system of Ouled Djellal, the work of the atomic conception of the city and the legal status of land property", attempts to demonstrate the conjunctural variables translated in terms of the atomic conception of the city and the legal status of land ownership. We used the multicriteria analysis (CMA) functional hierarchization model, founded on five basic criteria: Facilities, Trade and services, Linear Elements, Population density, and the Legal status of land property.General conclusion and recommendations.By demonstrating that Ouled Djellal city has a marginalized and confined traditional historical nucleus, we have also demonstrated the malfunctioning of the city as a whole. The hierarchization has revealed a total absence of secondary centralities and consequently the presence of an urban malfunctioning affecting the entire urban system. To solve this phenomenon that affects the spatial framework, we have recommended the promotion of the city of Ouled Djellal to the sixth level. This promotion allows it to play a polarizing role ensuring the micro regional balance by participating in alleviating the weightently supports the town of Biskra chief town of Wilaya. Indeed, the operations expected at the urban scale promoting its spatial framework from level 5 to level 6 will generate secondary centralities that shapes better the current city. Some districts of the historical core should acquire an intermediate centrality. Some districts on the northeast periphery as well as the districts on the southwest periphery should also have level 4. The projected promotion of these districts that belong to different spatial locations is consistent with the principle of structural hierarchy.On the scale of the spatial framework constructed upon two structural variables, we have advocated a hierarchical polycentric structure. The latter should contain a maximum spatial centrality of level 5, formed by the colonial center and its immediate environment and three secondary centralities of level 4: The first secondary centrality in the northeastern part of the city, corresponding to the zone of urban growth dating from the end of colonial period, appearing in detachment from the colonial nucleus and the traditional historical nucleus. The second secondary centrality in the southwestern part of the city, appeared in the same historical and spatial conditions as the first. The third secondary centrality at the level of the traditional historical core, around the central commercial axis. Between these four centralities there must be pericentral spaces of level 2 and 3, not belonging to the center and neither to the periphery, having previously constituted the zones of spatial ruptures furrowed by water courses. Level 1 districts will find their place in the peripheral space of the city. It is within the frame of this systemic approach of global anthropized space that this scheme is coherent with the christallian model specific to the urban territorial structure as well as with the canniggian model accounting for the intra-urban scale.Cette thèse traite une problématique mettant en exergue les aspects relatifs à l'organisation hiérarchique des composantes urbaines de la ville d'Ouled Djellal. Il s’agit d'évaluer les relations liant le centre historique aux entités urbaines périphériques et péricentrales dans l'objectif de mettre en évidence les formes ségrégatives inhérentes non seulement à la spatialité mais aussi à la fonctionnalité de la ville. Un chapitre introductif, trois parties composées de neuf chapitres documentaires et analytiques, une conclusion générale et des recommandations, constituent la structure de la thèse.La première partie intitulée « Fondements théoriques et définition des concepts hypothétiques », consacrée à la recherche bibliographique, se développe en deux chapitres :Le 1er chapitre intitulé « Les concepts formels constituant la ville concrète, ou variables structurales » s'est intéressé à la forme physique de la ville à travers des notions abstraites rendant compte de sa dimension matérielle. En définissant des concepts se rapportant à la globalité de l’organisme urbain, nous avons fait usage de l’instrument de réduction morphologique et de la métaphore. Nous avons développé les notions spatiales selon plusieurs points de vue : géométrique, linguistique, biologique, sociologique, etc. dans le but de comprendre les tenants et les aboutissants des composantes matérielles. Par contre, le 2ème chapitre intitulé «Les concepts phénoménologiques affectant la ville ou variables conjoncturelles », s'est fixé comme objectif de mettre sous la lumière les concepts de nature circonstancielle susceptibles d’avoir affecté la morphologie urbaine. A travers l’objet d’observation théorique, il s’agit de comprendre la ségrégation spatiale et fonctionnelle, l’enclavement et la marginalisation des entités morphologiques urbaines, le dysfonctionnement urbain, la conception atomique de la ville et enfin le statut juridique de la propriété foncière.La deuxième partie intitulée « Etat de l’art, positionnement épistémologique et présentation du cas d’étude », située entre les concepts fondamentaux développés à partir de la problématique et la partie analytique traitant la ville concrète d’Ouled Djellal, se développe en trois chapitres.Le 3ème chapitre ayant pour titre « L’approche systémique : sa genèse, ses concepts et sa pratique" a présenté l’approche systémique sur le plan historique et conceptuel. La compréhension de cette approche a permis l’appréhension de la complexité de la ville considérée comme système. L’interprétation des concepts inhérents à cette dernière favorise la manipulation des notions de frontière, de relations internes et externes, de structure, afin de parvenir à représenter et modéliser la totalité complexe représentant l’organisme urbain.Le 4ème chapitre intitulé « Modèles d’analyse de la morphologie urbaine selon l’approche systémique" s'interroge sur cette approche globale, sur ses premiers précurseurs, sur l'étendue de son utilisation, sur son rapport avec l’approche typo-morphologique, sur sa relation avec la modélisation de la structure urbaine et sur sa quantification des phénomènes urbains tels que la ségrégation spatiale et fonctionnelle en utilisant l’approche d’agrégation complète propre à l’analyse multicritères (AMC).Le 5ème chapitre intitulé « Morphogenèse de la ville d’Ouled Djellal et données monographiques" essaye de représenter l’articulation organique entre la théorie fondée sur des concepts abstraits et l’observation empirique de l’objet à travers l’analyse de la ville d’Ouled Djellal. La formation historique, territoriale et urbaine de la ville ainsi que ses données monographiques récentes d’ordre structurel et fonctionnel ont été abordés.La troisième partie, intitulée « Ouled Djellal, une ville à ségrégation spatiale et fonctionnelle et à conception atomique urbaine », constitue l’analyse proprement dite de notre cas d’étude selon plusieurs approches et modèles analytiques. Elle est répartie en quatre chapitres qui ont eu la tâche de vérifier les deux hypothèses scientifiques formulées au début de cette recherche.Le 6ème chapitre, portant le titre de « Une véritable dichotomie spatiale et fonctionnelle entre le centre colonial et le noyau historique traditionnel », étant analytique, il a permis l’identification des deux entités morphologiques historiques reflétant deux modes de production urbaine contradictoires, ainsi que la démonstration de l’existence de la rupture spatiale et fonctionnelle comme produit du détachement de l’entité morphologique coloniale de l’entité morphologique historique.Le 7ème chapitre intitulé « La ségrégation spatiale et fonctionnelle urbaine : une permanence historique affectant la ville » a permis de démontrer que la ségrégation spatiale caractérisant la totalité de la ville d’Ouled Djellal se traduit en termes de ruptures physiques et morphologiques affectant la globalité du système urbain. L’existence de grandes disparités entre les quartiers en matière d’activité commerciale et d’équipements, comme produit de la ségrégation fonctionnelle affectant la ville, a été mise en exergue.Le 8ème chapitre intitulé « Ouled Djellal, une ville à noyau historique enclavé, marginalisé et à dysfonctionnement urbain affectant tous ses quartiers », a été consacré à la démonstration des variables conjoncturelles de la deuxième hypothèse, traduites en termes de noyau historique enclavé, marginalisé et de dysfonctionnement urbain affectant toute la ville. Le recours à l’analyse multicritères (AMC) comme modèle d’analyse de l’approche systémique a permis l’incursion dans la totalité de l’organisme urbain. Cette dernière a permis d’identifier le niveau hiérarchique de chaque district et par conséquent l'observation des zones de continuité ou de rupture hypothétiques sur des instruments graphiques. Le 9ème et dernier chapitre ayant pour titre « Le système urbain d’Ouled Djellal, l’œuvre de la conception atomique de la ville et du statut juridique de la propriété foncière » a tenté de démontrer les variables conjoncturelles traduites en termes de conception atomiqu

Experimental Verification of a Robust MPPT Control for Variable Speed Wind Turbine without Mechanical Sensor

International audienc

Experimental Verification of a Robust MPPT Control for Variable Speed Wind Turbine without Mechanical Sensor

International audienc