2 research outputs found

    Challenges in Learning to Speak Arabic

    Get PDF
    This paper describes a study to investigate the challenges and obstacles to speaking Arabic faced by good and poor Malay speakers of Arabic. The study used individual and focus group interviews with 14 participants to elicit data. The findings revealed 2 types of obstacles, namely, internal and external obstacles. Internal obstacles refer to the limitations that come from the learners’ own selves, knowledge and skills; while external obstacles refer to the constraints that originate from the outside, such as the lack of a supportive environment and sufficient opportunity to speak Arabic. Both good and poor Malay speakers of Arabic felt hampered more by the internal problems than by the external problems. However, it was noted that the good speakers faced more language-related problems than other internal issues, while the poor speakers   revealed more internal shortcomings such as lack of confidence and self-esteem. Keywords: Arabic language, language learning strategy, problems in learning speaking skills, speaking skills

    التكنولوجيا وأزمة اللغة العربية بين التهميش والانتشار

    No full text
    في الوقت الذي يُتوقَّع فيه أن تزدهر اللغة العربية وتنتشر شأنها شأن اللغات الحية، وذلك بفعل مستجدات العصر من أحداث ومخترعات ساعدت على اتساع رقعة مستخدمي اللغات الأجنبية وزيادة عدد المتعاملين بها، إلا أننا نلاحظ أن اللغة العربية وهي إحدى اللغات الحية تخوض تلك التجربة على استحياء شديد، حيث تكاد تكون سائرة في الاتجاه المعاكس. تلك أزمة حقيقية لها أبعادها الخطيرة، وما لم يتدارك أبناء اللغة العربية هذا الوضع من أجل تعديل المسار فمن المؤكد أن حال العربية سيصل إلى وضعٍ مُزرٍ مسببا أزمة حقيقية للغة وأهلها، وستكون أزمة يصعب التعامل معها. أبعاد تلك الأزمة متعددة، ومع ذلك فهي واضحة، يأتي في مقدمتها، هجر الناطقين بالعربية للعربية إلى غيرها من اللغات، والبعد الآخر عشوائية تعليم اللغة العربية سواء لأبنائها أو للناطقين بغيرها، ومجانبة الصواب على كل المستويات اللغوية والثقافية والاجتماعية، وهناك أبعاد أخرى كثيرة. وفي السير في هذا الطريق عدم اعتزار باللغة مما يؤدي إلى قطع الصلة بالتراث، واهتزاز الهوية. ومما لا شك فيه فإن التكنلوجيا بكافة تطبيقاتها كان لها التأثير الكبير على اللغة العربية إيجابياً وسلبياً خاصة مع انتشار الشبكة الدولية "الانترنت" التي أحدثت تحولاً كبيراً في كافة نواحي الحياة، وأصبحت مصدراً لتلقي العلوم واكتساب المعرفة لجميع فئات المجتمع. ولا شك أنها أسهمت في تغيير معرفي حيث سهلت العديد من الصعاب أمام طلبة العلم فقربت المسافات، ويسرت السبل، وأتاحت الفرص، وفي مجال اللغة العربية أصبحت مخزناً لآلاف الكتب والأبحاث والمقالات في جميع المجالات بتكلفة زهيدة. كما أتاحت فرصة التعليم الإلكتروني التي أتاحت إمكانية ربط العلماء وطلبة العلم فيما بينهم للتدارس والتواصل. كما أن هناك عددا من برامج الحاسب المهتمة بحوسبة اللغة العربية والتي تشمل تصميم وتطوير لغات البرمجة باللغة العربية، وكذلك البرامج المهتمة بخدمات التّرجمة الفورية للنصوص الطويلة باستخدام آلية التّرجمة من أحد أنظمة الترجمة المعروفة على الساحة، والبحث من أجل التطوير لا يزال قائما. من الممكن السيطرة على هذه الأزمة الآن واحتواؤها، ببذل المجهود الواعي، وبتسخير معطيات العلم بصفة عامة، والتطبيقات العلمية أي التكنولوجيا بصفة خاصة. سوف تحاول هذه الورقة إبراز مظاهر الضعف، والممارسات الخاطئة التي ساعدت والتي يمكن أن تعمل على تهميش اللغة العربية، وكيفية التعامل معها من أجل العمل على انتشار اللغة العربية
    corecore