4 research outputs found

    Effects of Two Early Childhood Interventions on the Developmental Outcomes of Children in Post-Earthquake Nepal

    No full text
    تخلق الكوارث الطبيعية تحديات هائلة أمام الأطفال الصغار إذ تعرضهم لدرجة عالية من المحن. ربما تساعد التدخلات المُصمَّمَة لإكساب القدرة على التأقلم في أعقاب أي كارثة طبيعية على التخفيف من التبعات السلبية لهذه التجارب الأليمة. نستعرض في هذا المقال نتائج تقييماتنا شبه التجريبية لاثنين من التدخلات المصممين بواسطة مؤسسة إنقاذ الطفل لتحسين النتائج التنموية للأطفال ومشاركة الأبوين في الأوقات الحرجة. وفر هذان التدخلان موارد من مستويات البيئة التنموية للصغار الناجين من الزلزال الذي ضرب منطقة سيندوبالشوك في نيبال سنة 2015 عن طريق استهداف أسر الأطفال ومدرسيهم ومجتمعاتهم. ركز التدخل الأول على مقدمي الرعاية، واستهدف رفع قدرة الآباء ومقدمي الرعاية على توفير رعاية إيجابية مُحفِّزَة ومتجاوبة للأطفال من سن 0 إلى 3، بينما ركز التدخل الثاني على المدربين في أحد مراكز تنمية الطفولة المبكرة، واستهدف رفع جودة البيئات التعليمية ومشاركة الأسرة والدعم النفسي للأطفال من سن 3 إلى 6. هذا، وقد اكتشفنا أن للتدخلين أثر مختلط؛ فلم يكن ثمة أثر ملحوظ للعناصر من 0 إلى 3 على النتائج التنموية، بينما كان للعناصر من سن 3 إلى 6 أثر إيجابي على التعلم والتنمية المبكرة لدى الأطفال، ولا سيما على مهاراتهم قبل سن الدراسة. غير أنَّ أيًّا من التدخلين لم يؤدي إلى تحسين مشاركة الآباء. نبرز التحديات التي تواجه تنفيذ تدخلات تركز على الأسرة في سياقات الطوارئ، وأهمية وكلاء التقديم في برامج تنمية الطفولة المبكرة. رغم الآثار المنعدمة للمجموعة من 0 إلى 3، إلا أن هذه التقييمات توضح أن دعم جودة بيئات التعلم المبكر ومهارات مدربي تنمية الطفولة المبكرة يمكن أن يكون له أثر جاد على النتائج على مستوى الطفل، حتى في سياقات الطوارئ وبعد الكوارث

    التأثيرات المترتبة لإثنين من تدخلات الطفولة المبكرة على المخرجات التنموية للأطفال في نيبال بعد الزلزال

    No full text
    تخلق الكوارث الطبيعية تحديات هائلة أمام الأطفال الصغار إذ تعرضهم لدرجة عالية من المحن. ربما تساعد التدخلات المُصمَّمَة لإكساب القدرة على التأقلم في أعقاب أي كارثة طبيعية على التخفيف من التبعات السلبية لهذه التجارب الأليمة. نستعرض في هذا المقال نتائج تقييماتنا شبه التجريبية لاثنين من التدخلات المصممين بواسطة مؤسسة إنقاذ الطفل لتحسين النتائج التنموية للأطفال ومشاركة الأبوين في الأوقات الحرجة. وفر هذان التدخلان موارد من مستويات البيئة التنموية للصغار الناجين من الزلزال الذي ضرب منطقة سيندوبالشوك في نيبال سنة 2015 عن طريق استهداف أسر الأطفال ومدرسيهم ومجتمعاتهم. ركز التدخل الأول على مقدمي الرعاية، واستهدف رفع قدرة الآباء ومقدمي الرعاية على توفير رعاية إيجابية مُحفِّزَة ومتجاوبة للأطفال من سن 0 إلى 3، بينما ركز التدخل الثاني على المدربين في أحد مراكز تنمية الطفولة المبكرة، واستهدف رفع جودة البيئات التعليمية ومشاركة الأسرة والدعم النفسي للأطفال من سن 3 إلى 6. هذا، وقد اكتشفنا أن للتدخلين أثر مختلط؛ فلم يكن ثمة أثر ملحوظ للعناصر من 0 إلى 3 على النتائج التنموية، بينما كان للعناصر من سن 3 إلى 6 أثر إيجابي على التعلم والتنمية المبكرة لدى الأطفال، ولا سيما على مهاراتهم قبل سن الدراسة. غير أنَّ أيًّا من التدخلين لم يؤدي إلى تحسين مشاركة الآباء. نبرز التحديات التي تواجه تنفيذ تدخلات تركز على الأسرة في سياقات الطوارئ، وأهمية وكلاء التقديم في برامج تنمية الطفولة المبكرة. رغم الآثار المنعدمة للمجموعة من 0 إلى 3، إلا أن هذه التقييمات توضح أن دعم جودة بيئات التعلم المبكر ومهارات مدربي تنمية الطفولة المبكرة يمكن أن يكون له أثر جاد على النتائج على مستوى الطفل، حتى في سياقات الطوارئ وبعد الكوارث

    Effects of Two Early Childhood Interventions on the Developmental Outcomes of Children in Post-Earthquake Nepal

    No full text
    Natural disasters pose immense challenges to young children by exposing them to a high degree of adversity during a critical period. Interventions designed to build resilience in the aftermath of natural disasters may help buffer the negative consequences of these adverse experiences. In this article, we report the results of our quasi-experimental evaluations of two interventions designed by Save the Children to improve children’s developmental outcomes and parental engagement. These interventions provided resources across eco-developmental levels to young survivors of the 2015 earthquake in Nepal’s Sindhupalchowk district. The first was a caregiver-focused intervention aimed at improving early stimulation, responsive caregiving, and positive parenting skills for children ages 0-3; the other was an ECD center and facilitator-focused intervention aimed at improving the quality of learning environments, family engagement, and psychosocial supports for children 3-6 years old. We found that the interventions had a mixed impact. The age 0-3 components had no detectable effect on developmental outcomes. The age 3-6 components had a positive impact on children’s early learning and development, particularly their preacademic skills. Neither intervention improved parental engagement. We highlight the challenges of implementing family-focused interventions in emergency contexts and the importance of the delivery agents in ECD programs. These evaluations demonstrate that bolstering the quality of early learning environments and the skills of ECD facilitators can have a meaningful impact on child-level outcomes, even in postdisaster and emergency settings
    corecore