الذكاء العاطفي وعلاقته بالقيادة التحويلية دراسة حالة – القطاع السياحي في قطاع غزة

The aime of this study is to identify the impact of emotional intelligence on transformational leadership among workers in Tourism Sector resort in Gaza Strip. The researcher used the descriptive analytic method / procedure and used the questionnaire as a tool in collecting data, where fifty seven questionnaire were distributed as a random sample. Among the most important conclusions which the study revealed were the following: There was an impact between the emotional intelligence and the transformational leadership in Tourism Sector resort in Gaza Strip , the arrangement of the domains of the emotional intelligence as follows( motivation, self- awareness , social skills , sympathy , emotions' management ). There were no statistically significantThe aime of this study is to identify the impact of emotional intelligence on transformational leadership among workers in Tourism Sector resort in Gaza Strip. The researcher used the descriptive analytic method / procedure and used the questionnaire as a tool in collecting data, where fifty seven questionnaire were distributed as a random sample. Among the most important conclusions which the study revealed were the following: There was an impact between the emotional intelligence and the transformational leadership in Tourism Sector resort in Gaza Strip , the arrangement of the domains of the emotional intelligence as follows( motivation, self- awareness , social skills , sympathy , emotions' management ). There were no statistically significant differences in the degree of workers' practice in Tourism Sector resort of emotional intelligence skills due to the following demographic variables ( gender, age, scientific qualification , years of experience, job title ). The results revealed that the levels of transformational leadership were objective with a high degree. There were no statistically significant differences in the degree of workers' practice in, sympathy , motives management ). There were no statistically significant differences in the degree of workers' practice in Tourism Sector resort of transformational leadership due to the following demographic variables ( gender, age, scientific qualification , years of experience, job title ).The study introduced a lot of recommendation:To spread the culture of transformative leadership in Tourism Sector resort ,to pay much attention in preparing and organizing specialized courses and training programs in the field of transformational leadership for the sake of developing and enhancing the sentimental intelligence with its varied diminutions

الاستيطان: المعيق الرئيس لعملية السلام في ظل حكومة اليمين الإسرائيلي وإدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما

Settlements had an important role in establishing the “State of Israel”. Since its foundation, Israel depended on Settlements which stemmed from it Zionist Ideals, to fortify its existence on the ground. All Israeli Governments – left & right- supported this orientation, which had a huge impact on the Peace process between the Israelis and the Palestinians. The Israeli Right Wing Government, Headed by Benjamin Netanyahu was known for its sincere efforts to increase the size and No. of settlements in Israel. This is clearly shown bySettlements had an important role in establishing the “State of Israel”. Since its foundation, Israel depended on Settlements which stemmed from it Zionist Ideals, to fortify its existence on the ground. All Israeli Governments – left & right- supported this orientation, which had a huge impact on the Peace process between the Israelis and the Palestinians. The Israeli Right Wing Government, Headed by Benjamin Netanyahu was known for its sincere efforts to increase the size and No. of settlements in Israel. This is clearly shown by recent statistics. These statistics prove that the Israeli Prime Minister Mr. Netanyahu was committed to the increase of settlements, and refused any settlement freeze, which lead to the stagnation of the peace talks between the Israelis and the Palestinians ever since he arrived to the cabinet in 200

General Management of Higher Education WEBSITE

General Management of Higher Education , under the Ministry of Education, is one of the important departments that doesn't not have luck keep up with the multiplicity of Technological, particularly the sector of information technology since its work is still following the traditional paper-based system in its offices and all transactions. Therefore ,it gained the attention of our project

الدلالات التربوية في الخطاب القرآني لليهود

الحمد لله رب العالمين والصلاة السلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين أما بعد فان الحديث عن الدلالات التربوية في الخطاب القرآني لليهود قد أخذ حيزا كبير من قصص القرآن الكريم لحكم بالغة يمكن لنا استخلاص العبر والدروس منها ، ومن أجل ذلك نجد علماء المسلمين قد أولوا عنايتهم للديانة اليهودية وكتبوا عنها من حيث المعتقدات ، والعبادات والتشريعات وبينوا انحرافها ، وملامح الانحراف فيها وتأثيرها بالديانات الوثنية في أزمنة متعددة وبتصفح كتاب الله نجد أن الحق سبحانه وتعالى قد خاطب اليهود ًفسماهم بني " إسرائيل وتارة خاطبهم باليهود والذين هادوا " ، ففي كل تسمية خاطبهم بها حكمة عظمية فالبحث في معاني هذه الأسماء ( لكلمة يهود ) محور هذه الدراسة يجعلنا نقف على الدلالات التربوية في الخطاب القرآني لليهود من خلال نص التنزيل ، لنسلط الضوء على مصطلح هذه الكلمة التي كانت مزيجاً من تعاليم موسى عليه السلام وعقائد الوثنية البابلية وفي ضوء ذلك فإن الخطاب القرآني لليهود يأتي عنهم في معرض الذم ، وقد تكلم العلماء في ثنايا الحديث عن اليهود وعن هذه الأسماء ومعانيها إلا أنهم لم يتطرقوا إلى الدلالات التربوية لليهود في الخطاب القرآني . مشكلة الدراسة : تتحدد مشكلة الدراسة في السؤال التالي : • ما أهم الدلالات التربوية في الخطاب القرآني لليهود ، وينبثق من هذا السؤال الأسئلة الفرعية التالية : 1- من هم اليهود من خلال نص التنزيل . 2- لماذا خاطبهم القرآن الكريم باليهود من خلال نص التنزيل ؟ 3- ما الأحوال التي خاطب فيها القران اليهود . ؟ أهداف الدراسة : تسعى الدراسة الحالية إلى تحقيق الأهداف التالية : 1- الكشف عن الدلالات التربوية المستخلصة من الخطاب القرآني لليهود . 2- تسليط الضوء على المواقف والأحوال التي خاطبهم فيها بهذا الاسم. 3- وضع تصور مقترح لتوظيف هذه الدلالات في مواجهة المتغيرات التي تواجه الأمة الإسلامية . أهمية الدراسة : تنبع أهمية هذه الدراسة من الآتي : 1. تسلط الضوء على الدلالات التربوية في الخطاب القرآني لليهود . 2. تتجسد أهميتها في الكشف عن الحقبة الزمنية لهذه التسمية وعجلة الصراع المستمرة بينهم وبين المسلمين في الماضي والحاضر والمستقبل

الأحلاف في ضوء السنة النبوية

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ، من يهد الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. أما بعد : فإن السنة المطهرة هي مصدر من مصادر عزتنا ، وهي المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم ، فكان لزاماً على الأمة الاتباع والتسليم المطلق لسنته حتى يتحقق الإيمان الخالص فقال تعالى : { فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً} [النساء : 65] كما أن الله تعالى حث الأمة على طاعة رسوله صلى الله عليه وسلم حتى يفوزوا برضوانه فقال سبحانه: { وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزالْعَظِيمُ } [النساء : 13] ، وقال سبحانه : { وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـئِكَ رَفِيقاً } [النساء : 69]

درجة تمثل معلمي التعليم الثانوي للقيم العلمية المرتبطة بمجتمع المعرفة بمحافظات غزة

من المشهور أن العلم هو أحد المقومات الأساسية في حضارة المجتمع الإنساني المعاصر، ومن ثم أصبحت التطورات العلمية والتكنولوجية من أهم مؤشرات التمايز بين المجتمعات. الأمر الذي فرض على حياتنا المعاصرة كثيرا من تقنيات النظام العلمي والتكنولوجي لضمان الارتقاء بحياة الإنسان ونهضة المجتمعات. ولقد شهد العقد الأول من القرن الحادي والعشرين حصاد تغير معرفي وتكنولوجي، وثورة علمية غيرت الكثير من المفاهيم، والنظريات، فتآكل أمامها ما كان معروفا، ولم يستجب للتغيرات لينمو علميا في عالم مفتوح يشهد نموا متزايدا في عالم الاتصال الذي أسهم بشكل مباشر في تقريب المسافات المكانية بين مختلف المجتمعات، فأصبح العالم قرية كونية واحدة في تبادل العلم والمعرفة، الأمر الذي يتطلب إعداد أجيال قادرة على مواجهة عالم مليء بالتحديات، وأجيال مدعمة بالقيم، مرتبطة بالمواطنة في مجتمع متطور من داخله، ومستجيب للمتغيرات العالمية من خارجه، ويدخل في هذه القاعدة الإلمام بأسس الفهم للمنجزات التكنولوجية، وأساليب التعامل معها، وتوضيحها كعنصر من عناصر المعرفة العلمية الثقافية، وإن اختلفت مستويات العمق، والشمول في المعرفة. ( النوح، 2007: 48) وللقيم أهميتها في تشكيل الإطار المرجعي للسلوك في الحياة العامة بمجالاتها المختلفة اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا، فلا تستقيم الحياة بمجتمع ما دون الاستناد إلى مرجعية قيمية تحظى برضا وقبول الجميع ويتبناها معظم أفراد المجتمع.( زهران، 2006: 161) وتعد قضية القيم والمرجعية القيمية، من أهم القضايا التي تشغل الفكر الإنساني حيث تشكل أساس البيئة الثقافية لأي مجتمع ومن ثم فالانحراف عن هذه القيم يعتبر خروجا عن ثقافة المجتمع، ونسيجه الشرعي بالإضافة إلى أنها تسهم في تشكيل الشخصية الفردية ، وتحديد أهدافها في إطار معياري صحيح ، فتشير إلى الكيفية التي سيتعامل بها الإنسان في المواقف المستقبلية، حيث تساعده على التفكير فيما ينبغي عليه أن يفعله. (Turchin, 2005: 151) ويحتاج الإنسان في الوقت الراهن إلى تنمية أسس معرفية وأطر قيمية حول تطبيقات العلم والثقافة خاصة بعد أن أصبحت مشكلة العلم المعاصر ذات صلة وثيقة بمدى وعي الفرد بقيمة العلم وبأهمية تطبيقاته، ومن ثم تزداد الحاجة إلى تنمية الثقافة العلمية لدى الطلبة لكل ما يتعلق بالحضارة والمعرفة خاصة وأن سمات العصر الحديث تضع المعلم أمام تطلعات ومهام جديدة تختلف في نوعها وفلسفتها عن المهام والوظائف التي كان يمارسها سابقا ، وهو عصر العلم والثقافة.The study aimed to identify the principals estimates of the degree represents the teachers of secondary education in Gaza Governorates scientific values associated with the knowledge society, and to detect whether there is a statistically significant differences at the level of significance (α≤0.05) between the mean estimates due to the variables: (Qualification - sex- Years of service). To achieve the objectives of the study researchers follow the descriptive analytical method, the application of a questionnaire composed of 51 items distributed on (4) areas, on a sample of (90) Director of High School. The most important results: - The overall appreciation of the principals of the degree represents the teachers of secondary education in Gaza Governorates scientific values associated with the knowledge society was when (69.63%) which is a large degree closer to the middle, where came the field (values linked to the importance of science and the desire for it) in the first rank relative weight (76.58%), followed by the field (associated with the deployment of knowledge values) in second place relative weight (74.86%), then the field came (values associated with self- development) in third place relative weight (65.68%), and finally the field came (values associated with the employment of knowledge) ranked last weight relative (56.33%). - There were no statistically significant differences at the level of significance (α≤0.05) between the mean principals estimates of the degree represents the teachers of secondary education in Gaza Governorates scientific values associated with the knowledge society due to the variables : ( sex- qualification ) while I found differences depending on the variable of years of service for the benefit of (over 10 years) In light of the results the researchers recommended that the attention of the Ministry of Education to train teachers to make optimal use of (the language of scientific discourse, and research skills) according to standard specifications minute ملخص هدفت الدراسة التعرف إلى تقديرات مديري المدارس لدرجة تمثل معلمي التعليم الثانوي للقيم العلمية المرتبطة بمجتمع المعرفة بمحافظات غزة ، والكشف عما إذا كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α≤0.05) بين متوسطات تقديراتهم تعزى إلى المتغيرات: (النوع - المؤهل العلمي – سنوات الخدمة). ولتحقيق أهداف الدراسة اتبع الباحثان المنهج الوصفي التحليلي، بتطبيق استبانة مكونة من (51) عبارة موزعة على (4) مجالات، على عينة مكونة من (90) مدير مدرسة ثانوية. وكان من أهم النتائج: التقدير الكلي لمديري المدارس لدرجة تمثل معلمي التعليم الثانوي بمحافظات غزة للقيم العلمية المرتبطة بمجتمع المعرفة كان عند (69.63%) وهي درجة كبيرة أقرب إلى المتوسطة، حيث جاء مجال (قيم مرتبطة بأهمية العلم والرغبة فيه) في المرتبة الأولى بوزن نسبي (76.58%)، يليه مجال (قيم مرتبطة بنشر المعرفة) في المرتبة الثانية بوزن نسبي (74.86%)، ثم جاء مجال (قيم مرتبطة بالتطوير الذاتي) في المرتبة الثالثة بوزن نسبي (65.68%) واخيرا جاء مجال (قيم مرتبطة بتوظيف المعرفة) في المرتبة الأخيرة بوزن نسبي (56.33%). لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α≤0.05) بين متوسطات تقديرات مديري المدارس لدرجة تمثل معلمي التعليم الثانوي بمحافظات غزة للقيم العلمية المرتبطة بمجتمع المعرفة تعزى إلى المتغيرات: (الجنس- المؤهل العلمي) بينما وجدت فروق تبعا لمتغير سنوات الخدمة لصالح ( أكثر من 10 سنوات) وفي ضوء النتائج أوصى الباحثان بضرورة اهتمام وزارة التربية والتعليم العالي بتدريب المعلمين على الاستخدام الامثل لـ ( لغة الخطاب العلمي، ومهارات البحث العلمي) وفق مواصفات معيارية دقيقة

الرواية الواهية وعلاقتها بالدخيل في علم التفسير

د.عماد يعقوب حمتو أستاذ مساعد في التفسير وعلوم القرآن جامعة فلسطين ـ كلية التربيةتعتبر الرواية الواهية جزءاً لا يتجزأ من الدخيل ، فالعلاقة بينهما جزء من كل , ولمعرفة الرواية الواهية والدخيل من حيث التعريف اللغوي والاصطلاحي ، فلابد من الوقوف على هذه التعريفات من الكتب المختصة على النحو التالي: تعريف الرواية الواهية: الرواية من روى: (الْأُرْوِيَّةُ) بِالضَّمِّ وَالْكَسْرِ الْأُنْثَى مِنَ الْوُعُولِ وَثَلَاثُ (أَرَاوِيَّ) عَلَى أَفَاعِيلَ ، فَإِذَا كَثُرَتْ فَهِيَ (الْأَرْوَى) عَلَى أَفْعَلَ بِغَيْرِ قِيَاسٍ. وَ (الرَّوِيَّةُ) التَّفَكُّرُ فِي الْأَمْرِ ، جَرَتْ فِي كَلَامِهِمْ غَيْرَ مَهْمُوزَةٍ ، وَ (رَوِيَ) مِنَ الْمَاءِ بِالْكَسْرِ وَ (رَوَى) الْحَدِيثَ وَالشِّعْرَ يَرْوِي بِالْكَسْرِ (رِوَايَةً) فَهُوَ (رَاوٍ) فِي الشِّعْرِ وَالْمَاءِ وَالْحَدِيثِ مِنْ قَوْمٍ (رُوَاةٍ) . وَ (رَوَّاهُ) الشِّعْرَ (تَرْوِيَةً) وَ (أَرَوَاهُ) أَيْضًا حَمَلَهُ عَلَى (رِوَايَتِهِ) . وَسُمِّيَ يَوْمُ (التَّرْوِيَةِ) لِأَنَّهُمْ كَانُوا يَرْتَوُونَ فِيهِ مِنَ الْمَاءِ لِمَا بَعْدُ. وَ (رَوَّى) فِي الْأَمْرِ (تَرْوِيَةً) نَظَرَ فِيهِ وَفَكَّرَ يُهْمَزُ وَلَا يُهْمَزُ. وَتَقُولُ: أَنْشِدِ الْقَصِيدَةَ يَا هَذَا وَلَا تَقُلْ: ارْوِهَا. إِلَّا أَنْ تَأْمُرَهُ بِرِوَايَتِهَا أَيْ بِاسْتِظْهَارِهَا. وَ (الرَّايَةُ) الْعَلَمُ. وَرَجُلٌ لَهُ (رُوَاءٌ) بِالضَّمِّ أَيْ مَنْظَرٌ. وَرَجُلٌ (رَاوِيَةٌ) لِلشِّعْرِ وَالْهَاءُ لِلْمُبَالَغَةِ. وَقَوْمٌ (رِوَاءٌ) مِنَ الْمَاءِ بِالْكَسْرِ وَالْمَدِّ. وَ (الرَّوِيُّ) حَرْفُ الْقَافِيَةِ يُقَالُ: قَصِيدَتَانِ عَلَى رَوِيٍّ وَاحِدٍ.University of Palestin

Android Mobile Application for Palestinian Healthcare AMAPH

E-health technologies offer great potential to help improving clinical outcomes, patient experience, and operational efficiency. All too frequently, access barriers to information systems at the times, and in the places demanded by clinical workflows, can limit system adoption, and constrain process change. In recognition of these challenges, alternative technology is required. Furthermore, mobile technology has been identified as a potential alternative since it is able to provide the accessibility to patient data, medicinal history, and keep track of his status anywhere and anytime. Using tablet devises capabilities of high processing power and long battery life to provide a better diagnose, scheduling medicine and injection period. This Study discusses the development and user’s evaluation of Android Mobile Application for Palestinian Healthcare (AMAPH) prototype. The Design Science Research Methodology (DSRM) was adapted to develop the AMAPH. AMAPH was developed to improve the clinical healthcare at Palestinian hospitals using tablet personnel computer (PC’s). DSRM comprises six phases that are awareness of problem, suggestion, design, development, evaluation, and conclusion. Results of user evaluation of 40 participants among Doctors and Nurses on the AMAPH indicate that it has good usability in terms of Usefulness, Ease of Use, learnability, and satisfaction. Moreover, the results confirm that AMAPH is useful for Doctor and Nurses to make their transactions easy. It is hoped that the findings of this study will encourage Doctor and Nurses at Palestinian hospitals to keep in touch with their patients anywhere and anytime

التناول الإعلامي لموضوع حق العودة للاجئين الفلسطينيين

مقدم إلى : المؤتمر الفكري والسياسي الثاني للتجمع الشعبي للدفاع عن حق العودة ٢٠٠٧/٥/١٧-١٦ والخميس الأربعاء عنوان المؤتمر : تعزيز ثقافة حق العودة في المناهج الدراسية والأدب و الإعلام غزة – فلسطينتراجع التناول الإعلامي لموضوع حق العودة ، في السنوات الأخيرة مقتصـرا فـي الأغلب على الشكل الإعلامي الأول وهو الأخبار حيث المناسبات أو الأحداث بينمـا تراجـع التناول الإعلامي في الدراسات والبحوث والمقالات وهو الأكثر ضرورة في سياق المعالجـة والتأثر ، وبوجه عام فقد انصرف الإعلام العربي عن معالجة الثوابت الوطنية الفلسطينية مثل ( القدس ) وحق العودة ، وحل مشكلة اللاجئين ، والحدود ، والاستيطان ، والدولـة المسـتقلة وحق تقرير المصير ، واقتصر الحديث عن ذلك عند اللزوم أو مستجدات الأحداث . صحيح أن مصادر الإعلام والمعلومات يتحكم فيهـا الإعـلام المضـاد مـن خـلال المؤسسات الإعلامية العملاقة ، ذات القدرة الإنتاجية والتكنولوجية ، والقـادرة علـى توجيـه مسار الإعلام حسب اهتمامات القوى المسيطرة في عصر تفجر المعلومات وثورة الاتصال و السماوات المفتوحة ، إلا أن ذلك لا يلغي إمكانية التحريك للماكينة الإعلامية العربية بالقـدرات والإمكانيات الفنية الذاتية التي ثبت قدرتها على الإنتاج والتوجيه حسـب السياسـة الإعلاميـة العامة والقضايا الساخنة . - من هنا غاب التناول الإعلامي لموضوع حق العودة ، وقضية القدس بشكل ملحـوظ مما يعكس تراجع الأداء الرسمي الإعلامي العربي والفلسـطيني ، ويعكـس غيـاب التصور العلمي لمثل هذه المعالجات وبشكل منتظم ومدروس . نحاول في هذه الدراسة أن نلقي الضوء على واقع المعالجة الإعلامية العربية والفلسطينية لموضوع حق العودة للاجئين الفلسطينيين في المجالات الإعلامية والفكرية المتخصصة ، وكذلك واقع هذه المعالجة في بعض الصحف العربية والفلسـطينية حسـب المتـاح مـن أعدادها ومن أشكال المعالجة الإعلامية و بخاصة المقالات ذات الاهتمام ، على أمـل أن تكون هذه الدراسة أساسا لدراسات لاحقة تتناول المعالجة الإعلامية لحق العودة والثوابـت الوطنية في الإعلام العربي والفلسطيني بوجه عام ، المطبوع والمرئي والمسموع للتعرف على أهم القضايا والأفكار والمقترحات التي تثيرها هذه المعالجة بغية الوصول إلى تصور مقتر ح مناسب يساعد في ترتيب الأولويات للتناول الإعلامي لهـذه القضـايا والثوابـت الوطنية

أثر الصادرات على النمو الاقتصادي الفلسطيني دراسة قياسية خلال الفترة (1994- 2014)

هدفت الدراسة إلى قياس أثر الصادرات على النمو الاقتصادي حيث تعتبر الصادرات أحد أهم مجالات التفاعل بين الاقتصاد المحلي واقتصاديات العالم الخارجي، التي تقود إلى تحسين الإنتاجية المحلية بالاعتماد على التكنولوجيا الحديثة، والتي تساهم بدورها على زيادة الاستثمار، وتوفير العملة الصعبة وتوفير الموارد الضرورية للعملية الإنتاجية والذي تُمَكِن الدول من زيادة تنافسية الاقتصاد، وتؤدي دورا حيويا في زيادة النمو الاقتصاديAbstract The study aimed at measuring the impact of exports on economic growth, where exports are one of the most important areas of interaction between the local economy and the economies of the world, which lead to improving local productivity based on modern technology, that in turn contributes to increasing investment, providing hard currency and providing necessary resources for the production process. That enables countries to increase the competitiveness of the economy which play a vital role in increasing economic growth. The study showed that there is a positive relationship in the short and the long term between exports and GDP at a significant level of less than 0.005. A %1 increase in exports contributes to an increase of % 0.13in GDP. Exports have a strong impact on GDP and therefore on economic growth