أقصد من كتابتي لهذه المقالة النقدية الكشف عن ظاهرة أثارت فضولي وكذلك فضول مفتشةمتدربة، وهي تدهور تدريس اللغة الإنجليزية في الثانويات التأهيلية العمومية مقارنة مع الثانويات الإعدادية. وقدحاولت إعطاء بعض الأمثلة لهذا التدهور، ثم قدمت بعض الحلول التي أراها ناجعة لتدريس ممنهج ومرتكز علىأسس بيداغوجية صلبة و مقاربات تربوية وعلمي